الصديق العزيز فؤاد زاديكه
تحية
مرورك دافئ مثل ينابيع الفرح القادمة من الذَّاكرة البعيدة!
تابعني، ستجد نفسكَ محاصراً في حديقة الوداد، هذا النصّ هو هدية للبشر كل البشر الرائعين، لأنّ البشرية تحتاج سلاماً ولا تحتاج حرباً!
ليس مهمّاً أن يتم تطبيق كلامي اليوم أو غداً أو بعد غد أو بعد قرن أو قرنين أو قرون من الزمان، المهم كل الأهمية أن ما أحببت قوله قد قلته، وقد أصبح منقوشاً على جدار الزمن!
مودّة عميقة متجدِّدة
صبري يوسف ـ ستوكهولم
|