غنيت فأطربت نفوسنا بألحانك السجية التي تدخل بهدوء وراحة فينا فتبعث نفحة منعشة في أرواحنا سلم شعرك النقي الصادق..
هذا الضياءُ الذي ينهلّ في سفْرِ
هذا الرجاءُ الذي قد ظلّ في إثري!
كان اغتسالي بشمس النور من فكري
كان احتسائي لكأس العطف من صبري
كان امتثالي وكنتِ مالكاً أمري
كان انتصاراً وكنتِ العمرَ من عمري!
عشت يافؤاد
|