الأخ والأستاذ توما بيطار :
ليس ذوبانٌ في أيدي الحبيبة فقط إنما غرقٌ في بحر محبتكَ أيضاً يا سيدي .. ومروركَ هو الشمعة التي أنارتْ ظلمة قصيدتي فأشكركَ على كلماتكَ الجميلة , مع حبي وتقديري ...
أما السيد طيف :
فمروركَ هذا كالطيف الجميل الذي زيّن كل كلمة من كلمات القصيدة .. ومن جمال روحكَ ترى الأشياء جميلة , كل الشكر لك يا سيدي ...
|