لاتعودي
فعادتْ ، وخارت قواهُ
وقالَ: إنّ العود أحمد
في لحظةِ غضبٍ قلتها
فأنا شاعر أثور وأزبدُ
وقد قلتُ ماقلتُ لأشدها
وتطقّ عيون من حسدو
جئتَ إليَّ صديقي فابشرْ
على وجهي سيأتيك السعدُ .
مع حبّي الكبير...توما
التعديل الأخير تم بواسطة توما بيطار ; 18-08-2006 الساعة 07:30 PM
|