لست ِ على ما في خيالك عالق ٌ
ليس لديّ الشّعرُ بالمنتوف ِ
أتلو صلاة بلاغتي لا أنثني
إنّ التوقّد هائمٌ بقطوفي
كم أستلذ حضورك وأحبّه
وأذوب في وصل الهوى المعروف ِ!
إحساس رائع من مهلهلنا العظيم ،،، فتهلهل كما يحلو لك !!! لأنك تجيد التهلهيل . أيها المهلهل العظيم .
|