أختي سيمار كمّ هائل من النصائح لوجه الله أعطيتها على طبق من ذهب لمن يريد أن يعي ويفهم لغة الحوار في هذا العالم لا لغة البت والقطع والحدّ والجزر والفصل وغيره من عبارات الكراهية والحقد والغباء الإيراني الذي تجاوز آفاق السماء. لقد صوّرت الواقع ومجرياته بما فيها اسبابها ونتائجها وأجدت في التعبير فشكرا لك والكلمة تخرب البيوت أحيانا كما أنها قد تبني الجنات والحياة الحرة الكريمة لمن يعيها ويعمل بها من جهة إنسانية. كلامك جميل تشكري عليه يا أختاه.
|