عدْ لها يا طيرُ, واهتفْ باسمها
قد أحبّت فيك رفقاً مغرقا
لا تذبْ قلباً لديها هائماً
فيه صدقٌ رائعٌ قد أشرقَ
لم تكنْ تدري بأن وعدها
في مصير زارها مستشرقا
عدْ إليها في هدوء جامح
واشرب الأشواق منها مُشفقا!.
شكرا لك يا ابنة عمي جومانة على هذه القطعة الأدبية الجميلة.