شكرا لك يا أخي أبي سامر وأشكر مرورك واسمح لي بالقول:
أرى روحا تحلّق يا عزيزي
بما في شخصك من مكرمات ِ
أسرتَ شاعراً فيما أتيتَ
وذا جودٌ أصيلُ في ثبات ِ
لقد أججتني حبّا وعشقاً
لمن أهوى وكانت في حياتي
جمال الروح أهواها سروراً
يعمّ خيره دون التفات ِ
فقد كانت شعاعاً من بهاء
كما ظلّت على كلّ الصّفات ِ
لك شكري وطبعاً لستُ أقوى
على نسيان حلو الذكريات ِ
هواها يملأ قلبي وعقلي
وروحي بالمعطّر من هبات ِ!