كما ذكرت يا أختاه فقد تكون البطالة سببا لمثل هذه الظاهرة وقد تكون التربية البيتية وقد تكون المياعة وقد تكون الرغبة في التقليد الأعمى دون مسؤوليةإلا أن جميع هذه الأسباب ستقود بالنهاية إلى حقيقة واحدة لن تتغيّر ألا وهي أن مثل هؤلاء الشباب تنقصهم الرعاية الصالحة والتوجيه الحسن والتوعية لأنهم يعيشون على هامش الحياة وهم يعتقدون واهين مخطئين أنهم على صواب وليس بمقدور أحد من تغيير قناعاتهم بسهولة. شكرا لك على هذا الموضوع الجميل والمفيد.
|