التقيتُ روحه في فكره
وانتسبتُ راغباً في شعره
إنني فيه وفيّ روحه
أعشق الأنثى بما في عمره
قد صدقت ِ القول حبي إنني
أحمل قلباً صفا في زهره
كم كبيرٌ زوجك يا سمرتي
بالذي أبديت ِ من إيثاره
إنك تعطين روحي جرعة
من عطاء ظافر في صبره
قد تحمّلت ِ جنوني كبرة ً
إنك الإنشادُ في إكباره
أشكر منك ثناء غامراً
وارتقاءً في أعالي فخره!