أختي جورجيت وأخي ملكي
لا أعتقد أن الأدب المعاصر عرف رجلا مبدعاً مثل وليم شكسبير لقد دخل تاريخ الأدب من بابه الواسع بل صار حجة ومرجعاً وليس أديباً من لم يقرأ شكسبير. يحق لبريطانيا أن تفخر به علماً من الأعلام البارزة والتي لا يضاهيها سوى أعلام قلائل على صعيد العالم أجمع! لكما الشكر لهذا التوضيح عن شكسبير.
فؤاد
|