فما أسعدنا في هذه الأيام أن نعيش مع المسيح ألامه الخلاصية وقيامته المجيدة فهي تدفعنا أكثر لنتحمل مشقات الحياة ونكون شهوداً حقيقيين للمسيح بأعمالنا الصالحة وتضحياتنا من أجل بعضنا البعض منتظرين مجيئه الثاني ليقيمنا إلى حياة أبدية .
إنه لكلام جميل ومنطقي ويريح العقل والنفس والفكر وعلينا ألا نكون شهود زور بل شهود حقيقيّن. هذا ما قاله ويقوله والعظة تستحق التأمل والتفكير والعمل من خلال نصها الروحي وتشكر يا أستاذ نبيل يوسف دلالكي على هذه المشاركة الجميلة من نيافة مطراننا الجليل له كل التبجيل والتكريم وكل عام وأنت وعائلتك وكل شعبنا الطيب في الحسكة وسورية بألف خير.
|