شكرا لك يا أختي جورجيت ولكلماتك الجميلة كما أشكر غاليتي سميرة على هذه النظرة الموضوعيّة وهذا التحليل السليم ونتمنى أن نستيقظ من سبات أهواء مريضة صرنا عبيدا لها, تتحكم في إراداتنا وفي مصائرنا وفي نمط حياتنا وسلوكياتنا. لقد آن الأوان لأن نقول لكل هذا: لا وألف لا. كفى ذلا ... كفى مهانة, وكفى تلاعبا بنا بدعوى الأسباب الواهية والمنطلقات المريضة.
|