سميرتي وجه الحياة البشرية ليست واحدة ولا هي مستقرة الحال أبداً, وعلى الشاعر والكاتب والأديب أن يأخذ الحياة من شتى نواحيها وأوجهها بما فيها من غضب وفرح , من حزن وسعادة, من خيانة وغدر وفاء وإخلاص, من أمل وتشاؤم وإلى غير ذلك من أغراض الحياة المتعددة والتي تتعدّد فيها أغراض الكتابة, وقد لا يشعر الإنسان بالسعادة ما لم يدرك معنى الحزن ومدى الشقاء. وهذه نظرة من نظرات الناس إلى الحياة وليست بالضرورة نظرة الشاعر نفسه أو الكاتب. أشكر لك ملاحظتك الجميلة ومرورك.
|