لك ما أنت تهوى يا ابن عمّي .. على رحب فأنت في دياركْ
وأرجو أن توافينا بمزح .. وتنكيت بما في مستعاركْ
فلا من يزعلُ والكل يدري .. بأن المزح جاري وهو جاركْ
ولكنْ دعه في باب تراه .. ينادي باسمه وهو استشاركْ
وأنت عندنا في القلب تبقى .. وقد آتيتَ إقبالا مباركْ.
|