بين الأحضَانِ و الحنَانِ فؤاد زاديكي خُذِينِي بينَ أحضَانِكْ … عَسَى أَحظَى بِتَحْن
بين الأحضَانِ و الحنَانِ
فؤاد زاديكي
خُذِينِي بينَ أحضَانِكْ … عَسَى أَحظَى بِتَحْنَانِكْ
فأنتِ المَصدرُ الشّافِي … لأحزاني و أحزَانِكْ
إذا ضاقت بيَ الدُّنيا … أرى أُنسًا بِوجدَانِكْ
فأنتِ النُّورُ في دَرْبِي … و هذا روحُ عُنوَانِكْ
فكم أشتاق إبحارًا … بِإرهاصَاتِ أزمَانِكْ
فأنتِ رَوضُ أيّامِي … و زَهرِي فوقَ أغصَانِكْ
__________________
fouad.hanna@online.de
|