متى مالتْ إلى بَعْلِ ... و كانَ البَعْلُ بالفَحْلِ
ستَقضي وطرَها مِنهُ ... بما في لذّةِ الوَصْلِ
تعيشُ النّشوةَ الكُبرَى ...و فَحْلٌ في مدى فِعْلِ
يُريها ما الذي تهوى ... و ما كانتْ على جَهْلِ
فَتَدري أنّهُ يَسعى ... إلى سَهْلٍ على مَهْلِ
دُخُولُ الفحلِ يَرويها... إذا ما غاصَ بالفِعْلِ
إلى أعماقِها خَرْقًا ... و ذاقتْ نشوةَ البَعْلِ
فؤاد زاديكى