تحية كبيرة لك الرئيس الفلسطيني محمود عباس لقد صدقت و على بعض المتوهمين و المغالين و المنافقين و المتاجرين بدم شعب غزة أن يعرف الحقائق كما هي فحماس لا تعمل لصالح القضية الفلسطينية و لا الشعب الفلسطينيبل هي حركة إرهابية تخدم اجندة دولة الملالي في إيران و هي الذراع العسكرية لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية المجرمة..
https://www.facebook.com/10001352817...67251201123358
سنرى إلى أين ستقودكم إيران؟ إنّها أرسلتكم إلى الجحيم يا إرهابيو حماس. كلّ هذا التّباهي و نبرة التّعالي سوف يدوسها جيش الدفاع الإسرائيلي بأحذية جنوده الأبطال و سوف يُنهي أمركم إلى الأبد. حماس تنظيم إرهابي بكلّ معنى الكلمة و هيا لتي قتلت من الشعب الفلسطيني و المصري أعدادًا لا تُحصى. إنّها عميلة لدولة الملالي في إيران كما حزب الشيطان في لبنان و إرهابيو الحوثي في اليمن و ميليشيات التطرّف العنصري الشيعي في العراق بكلّ فصائلها. مَن يخون وطنهّ لن يُكتب له النجاح، لقد غامرتم بيوم السابع من اوكتوبر و أخذتم شعب إسرائيل على حين غرّة و أنتم لا تجيدون قراءة التاريخ بشكلٍ صحيح فمن قبلكم فعل العرب هذا في حرب اوكتوبر سنة ٧٣ و كانت النتيجة احتلال سيناء و الجولان و قتل الالاف من الجيشين المصري و السوري. الآن تصرخون في أقبية غزة و تستنجدون كي توقف إسرائيل هجومها عليكم، لكنّ هذا لن يحصل إلّا في حالة واحدة ألا و هي القضاء عليكم قضاءً مبرمًا يا حماس الإرهابية بنت الإخوان المسلمين المجرمة بحق الشعوب العربية. تتباهون بصواريخكم و في كلّ يوم يزحف جيش الدفاع الإسرائيلي كيلو مترات نحو أقبيتكم ليحوّلها إلى قبور لكم. لغاية اليوم الثلاثاء استولى على موقعين عسكريين لكم بكلّ ما فيهما و في الأيام القادمة ستكون فيها نهاية الإرهابي الأول يحيى السنوار و من معه من إرهابيي هذا التّنظيم المجرم بحق شعب غزة الذي يدفع ثمن حماقة و جهل هذا التنظيم. إنّ حماس هي التي تتسبّب و تسبٍبت بمقتل كلّ هؤلاء المدنيين من أطفال و نساء لأنّها استخدمتهم كدروع بشرية بدون رحمة و لا شفقة. هي المسؤولة الوحيدة عن كلّ هذا العدد من الضحايا و عمّا سيلحق بهم في الأيام و الأسابيع القادمة. سنراكم بعد أسابيع هل ستكونون هنا لتسمعونا مثل هذا النباح؟ لقد جنت عليكم إيران و جنيتم بأنفسكم على شعب غزة الذي أصبح رهينة لديكم و بين يديكم منذ أن استوليتم على القطاع. إنّ نهايتكم قريبة بإذن الله الواحد الأحد يا إرهابيو حماس الخونة المجرمون القتلة..