الفضل ليس لشراعي يالغالي ، إنما للطيبين ـ وحسبك منهم ـ الذين أمدّوني بالرياح الطيبة التي قادت زورقي نحو الضفة الأجمل .
في عمق وجداني يا بلبل الشعر ابداعك الذي يرعاني. أخبرني عن هدية تليق بحروفك. كلماتك نور يسري في كياني.يالغالي أبانبيل الرائع روحا ونصا