الإصحاح العاشر من سفر الأمثال الآية رقم 6 "بركات على رأس الصديق أما فم الأشرار فيغشاه ظلم" ننظمها شعرًا مع محاولة الإبقاء على مفردات الآية و قد وضعناها ضمن قوسين من أجل الملاحظة بحيث أنّه يمكن قراءة الآية بنصّها و روحها ضمن القوسين المعترضين:
عطاءُ الخيرِ منهُ (البركاتْ)
(على رأسِ) الذي فيهِ الحياةْ
كما (الصدّيقُ) بالرّوحِ امتلاءٌ
و بالخيراتِ تَغنى الفاعلاتْ
و (أمّا) ما (فَمُ الأشرارِ) يحكي
(فيَغشاهُ) المدى (ظلمٌ) بآتْ
لأنّ اللهَ يُعطي كلَّ شخصٍ
على نيّاتِهِ. هذي الحياةْ.