ما لها عندي ظروفُ .. كي تقولَ: آخ, أوفو
فأنا أسعى إليها .. وعلى الباب وقوفُ
إنْ تقلْ لا فهي ليست .. وحدها هنّ ألوفُ!
ما أنا عبدٌ ولكنْ .. راغبٌ فيها أطوفُ
منها أركاناً وقلباً .. ربّما قد تستضيفُ
إنّني حرّ وشهمٌ .. ما بي شيءٌ مخيفُ
أعشق الأنثى وهذا .. إنّما ذنبٌ خفيفُ!
|