إن هذا ليس جديدا على العالم مما قام و يقوم به الاسلام فلقد حصل مثل هذا أيام نبي الاسلام محمد مع النساء اليهوديات و المشركات كما يسميهم الإسلام. إن الرسول بنفسه حصل على غنائم نسائية فهو قتل كل أسرة صفية و تزوجها في نفس الليلة دون مراعاة لمشاعرها بفقدها لزوجها و أبيها و إخوتها الذين قتلهم محمد و عصابته المجرمة. داعش تسير على هدي و خطى نبي الاسلام فلا تستغربوا أيها المسلمون. إن نبيكم المنكاح فعل هذا قبل داعش لأن سنة محمد هي النكاح و الذي هو النيك اصحوا... اصحوا.. هذا هو دينكم و هذا كان نبيكم
هل يرضى بهذا أي مسلم لأمه أو زوجته أو أخته؟ أم أن المسلمين لهم أن يكيلوا بالمكاييل التي تناسب أفكارهم و تلبي طموحاتهم و رغبات شهواتهم الدنيئة؟