كم يسعدني ويزيدني إفتخارا بكل من يكتب عن بطولات أجدادنا الميامين وماعانوه من إضهاد ومجازر ويسعى لإحياء ماضيهم العريق فنعما بك يالغالي موسى غريب عن هذه الجماليات التي تقدمها كي تبقى آزخ وأبطالها كناقوسا يدق في عالمنا المنسي سلمت يمناك
تشكر ياطيب
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه