العمل العسكري ضد سورية ليس مستبعدا ابداً لأن الأسد اختار طريق نحر شعبه و الفتك به لكي يبقى في السلطة و سوف لن ينفع حزب الله و لا إيران سورية بشيء عندما يتم تنفيذ الضربة العسكرية و سينهار النظام السوري من جراء الضربات العسكرية بأسرع ما يعتقد البعض لأنه نظام هشّ جماهيريا و مغضوب عليه من الشعب السوري. نتمنى أن ينتهي حكم هذا الطاغوت المجرم و يتنفس الشعب السوري حريته و يستعيد كرامته المغتصبة منذ عقود من الزمن في ظلّ آل الأسد قتلة الشعب السوري بداية من حافظ الأسد و رفعت و انتهاء ببشار الأسد و ماهر.
__________________
fouad.hanna@online.de
|