هنا أقرأ تغريدا
ما هذا , انني تعودت أن أقرأ الكتابة أما هنا أقرأ تغريدا و قد اطربت مرتين (مرة لكل أذن) "و اطربْ مَنْ له ُ أُذنُ" .
الأستاذ فؤاد,
كتبتم فأبدعتم , فالكلمات الجميلة تنساب بكل سلاسة , تصدح بأجمل الألحان كتغريد البلابل في الخميلة , متناغما مع خرير مياه الجدول المنحدرة من قمة الجبل المكسو بالثلوج.
أمد الله في عمركم لتبقوا ذخرا و تغنوا شعبنا بأشعاركم الأصيلة .
و اسمحوا لي ان أغتنم الفرصة لأتوجه بالتحية الى الشاعر الأب الدكتور يوسف سعيد امد الله في عمره.
ملكي مراد حردان
|