التغييب من التاريخ ... ومن الجغرافيا أيضاً
الوجود المسيحي في العراق تعرض لضربة قاضية بعد سقوط النظام السابق
أين كان المسيحيون عندما اقتسم الأفرقاء كعكة العراق عام 2003 بل أين هم حتى اليوم ... ؟ لا تنظيم سياسي حقيقي يمثلهم ويطرق أبواب الشرق والغرب للدفاع عنهم ... حتى ما يسمى اللوبي الكلداني الآشوري في اميركا كل مافعله هو تسهيل هجرتهم ( تهجيرهم) من العراق
لم يتبقَ للمسيحيين في العراق والشرق عموماً سوى التعامل مع واقع جديد ومعطيات جديدة .
|