الغالي أبو فرانس. إن القصيدة من وحي الخيال المطلق و اردت أن أصور فتاة و هي في قمة غرورها تشعر بأنها إن تركت حبيبها, فسيموت من قهره و حزنه.
أدري ياأخي الكبير خيال الشعراء واسع جدا في كل المجالات وأنا ردي كان تأييدا لك وحبيت أعيش معك الخيال وأثبت صدق قولك بأنها ستندم في النهاية تلك المغرورة بعد أن لايفيدها الندم ..
تشكر ياطيب
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه