أشكرك أستاذ قسطنطين و كما قال الأخ المحب موسى غريب فإن لكل منا رأيه من خلال ما مرّ معه و ما سمعه من تفاصيل و روايات و أحداث جرت في آزخ و ديريك و غيرها من البلدات المسيحية في تركيا. و لا أريد أن أردّ مجددا فالموضوع قديم و عندما أنشر كتابي و الذي هو بعنوان "الحقد الدفين في قتل المسيحييّن" سيرى كل من يقرؤه الصالح و الطالح و يحكم بنفسه. الروايات لشهود عيان و ليس من اختلاق القلم و الخيال. التعميم ليس صحيحاً. هناك أكراد لم يؤذوا مسيحيا بل منهم من حمى مسيحيين و دافع عنهم و هناك أكراد فتكوا بشراسة و وحشية بالمسيحيين. شكرا للجميع.
__________________
fouad.hanna@online.de
|