عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 07-12-2010, 02:00 PM
kestantin Chamoun kestantin Chamoun غير متواجد حالياً
Master
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,847
افتراضي

بإطلاق سراح "مجاهدين" عراقيين من رفاقهم مثلاً، والذين يفترض أنهم
يتعرضون للتعذيب والإعدام، وفضلوا عليهم هدفاً غريباً أقل ما يقال عنه أنه
ليس له أية أولوية في موضوعهم الأصلي .
7- قضية أخرى صغيرة غريبة، هي احتواء البيان ليس فقط على آيات قرآنية
كالعادة في مثل هذه الأحوال، لكن أيضاً إلى إشارات إلى أرقام الآيات وأسماء
السور !تلك ممارسة ليست غريبة في كتابة المقالات أو الكتب الدينية، ولكن ليس
في بيانات التهديد والوعيد، فلم نسمع يوماً بن لادن مثلاً يكمل قراءته للآيات في
تهديداته، بالإشارة إلى رقم الأية وأسم السورة كل ما انتهى من نص قرآني !
والسبب ببساطة هو أن مثل تلك العملية تفقد الخطاب قوة اندفاعه وتعبيره
وبالتالي تأثيره، خاصة أن الخطاب كتب ليقرأ من خلال التلفون وفي وسائل
الإعلام الصوتية والمرئية، وليس لإقناع قارئ ما، من خلال الإشارة إلى
المراجع! كانن بيانات الحرب العراقية الإيرانية تحتوي الكثير من الآيات لبث
الحمية، فتخيلوا كم سيكون مضحكاً لو أنه قال بحماس " يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ
اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ" ثم يسكت ويكمل: "سورة
الصف، الآية 8"، كما جاء في نص خطاب الخاطفين!
8- خطر لي أن أربط بين عبارته وبين ما قالته "شهد"، عن أحد الخاطفين الذي
ذهب إلى "المكان اللي يقدس بيه القس"..حسب كلماتها، ليفجر نفسه عندما بدأ
هجوم الشرطة! ويتساءل المرء: لماذا يذهب شخص يريد أن يفجر نفسه إلى
مكان آخر، ليس فيه عدد أكبر من الضحايا من مكانه؟ بل ربما لم يكن فيه أحد؟
أليس معقولاً لو ربطنا القضيتين أن هذا الشخص ذهب بعيداً عن الأنظار ليفجر
قنبلة صوتية وليستلقي على الأرض في انتظار هجوم الشرطة، ليخرج بعد ذلك
مع الضحايا في الظلام حيث لا يميز أحداً وجه أحد؟ ربما فعل ذلك أكثر من واحد
منهم، لنقل قيادة المجموعة، والتي تركت الباقين كخسائر مخدوعة .
9- آخر نقطة أود الإشارة إليها، قد تبدو بسيطة، لكنها ربما تكون أهم نقطة في
هذه المقالة إن تم الإستفادة منها في التحقيق، هي الإشارة التي انتشرت في
الإعلام العراقي والعربي عن فضائع لم يشر إليها أحد من الناجين من الكنيسة،
بل هم أشاروا إلى ما يكذبها! لقد قرأت تلك الفضائع أول مرة في مقالة للأستاذ
فراس الغضبان الحمداني، حيث يقول:
لقد جرت تفاصيل رهيبة داخل الكنيسة وفظائع مرعبة لترويع هذه الشريحة
المسالمة من الشعب العراقي فقد تم قطع رأس القس ثائر عبدال والقس رائد
عبدال والشماس نبيل وفصل رؤوس عائلة جان وزوجته وطفلهم الرضيع وكذلك
30
فصل رأس طفلة تبلغ من العمر عشرة سنوات وجميع حالات الذبح وفصل
الرؤوس جرت أمام الحاضرين والمحاصرين داخل الكنيسة
10- ا أردت التنبيه إليه هو أن رواية إعلامية أضيفت إلى الخبر بتعمد واضح،
ولا يمكن أعتبارها سهو أو خطأً، وبالتالي فأن تلك الرواية وإضافتها إلى القصة،
تؤكد أن الهدف من العملية كان إثارة أكبر قدر ممكن من الرعب في مسيحيي
العراق، وتأكيد وحشية المسلمين بأقصى ما يمكن لتجهيز الهجوم الإعلامي
( التالي بالذخيرة اللازمة لتمرير الصورة المطلوبة.(تاكيد لفقرة رقم 5
***
آراء متعددة - 2
رابط المقالة على مدونة غار عشتار
http://ishtar-enana.blogspot.com/2010/11/2.html
بقلم: د. فخري ابراهيم راشد خزاعي الفريحات
لو قمنا بتحليل الجريمة ومن الناحية السياسية فهي لا تختلف عن لعبة
ومسرحية الطرود الطائرة، وخصوصا عندما تم ربط حادث الكنيسة في الكرادة
العراقية بأقباط مصر في القاهرة والأسكندرية ،وهذا يوحي بأن الجهة التي
خططت للجريمة هي جهة دولية تخدم مشروع "تفتيت الدول والمجتمعات
العربية "وهو المشروع المنبثق أو الممهد الى مشروع الشرق الأوسط الجديد،
أي خدمة الى مشروع المحافظين الجدد في العراق والمنطقة، وبالتالي فأن
الهجمة على المسيحيين في العراق ومنطقة الشرق الأوسط هي مخطط جهنمي
لأجبار المسيحيين على الهجرة، وللصامدين منهم سوف يجبرون على النزوج
لكي يكون لهم "كانتون مسيحي جنوب ما يسمى بكردستان" ومن ثم تكون له
حقوق دستورية وسياسية وديموغرافية، وكل هذا على حساب المسيحيين
الأبرياء، ومن هناك سيتم أنزلاق المرجعية الشيعية المتهادنة مع المحتل
والأطراف التي لها علاقات مع المحافل الماسونية واليهودية لتكون هي الأخرى
31
رارغ ىلع نوتناك"ناكيتافلا "،فجنلا يف! هيليصفتلا تامولعملا(- اهترشن ةلاقم نم ةسبتقم اهنا بتاكلا رشي مل ةمظنم تامولعملاو دصرلا
هنا ثم نشرتها عنها مواقع عديدة(
بعد ظهور وثائق (ويكيليكس) والتي ادانت بشكل واضح ايران وعمليها نوري
المالكي والتي سعت ايران الى تثبيت المالكي بقوه لولايه ثانيه وبعد الاهتمام
الاعلامي االعالمي بهذه الوثائق وكذالك دخول السعوديه ومصر الى الساحه
العراقيه بقوه لاضعاف النفوذ الايراني في العراق قررت ايران تنفيذ عمليه
ارهابيه لتحقيق اكثر من هدف اهمها:
1- لفت انظار العالم عن وثائق ويكيليكس الخاصه بجرائم حكومة المالكي وقواته
وقيادات حزب الدعوه.
2- توجيه رسالة تهديد غير مباشره الى الفاتيكان بأن المسيحين سيكونون بخطر
اذا لم تتدخل الفاتيكان وتستخدم سلطتها على الاعلام الغربي لغرض تجاهل هذه
الوثائق وعدم المطالبه بعدم اعدام طارق عزيز
3- من خلال اتصال احد الارهابيين بقناة (البغداديه) ارادت الاطلاعات الايحاء
بأن مصر هي من اعدت لهذه العمليه من خلال مطالبة الارهاببيين باطلاق سراح
سجناء في مصر
4- الضغط على امريكا بتنصيب المالكي كرئيس للوزراء والا سيتدهور الوضع
الامني ويتأخر انسحاب القوات الامريكيه
الجهه التي خططت واشرفت على العمليه الارهابيه:
خطط للعمليه واشرف عليها ضابط الاطلاعات في مكتب القرار كاه العميد
(مرتضى كشميري) وبتنسيق مع مكتب المالكي من خلال احد مساعدي المالكي
المدعو (صادق الركابي) وهو من عملاء الاطلاعات القدامى حيث جند للعمل
لصالح الاطلاعات عام 1986 واسمه الرمزي لدى الاطلاعات (ابا جعفر العراقي)
وكان يعمل ايضا كمصدر معلومات لدى المخابرات السوريه واشترك في بداية
التسعينات بتفجير السفاره العراقيه في بيروت.
الجهه التي جندتها الاطلاعات لتنفيذ الواجب:
32
تم تجنيد (سبعة اشخاص) اثنين منهم فقط يعلمون بالتنسيق ما بين الاطلاعات
والمالكي و(الخمسه) الاخرين يعلمون انهم ذاهبين (للجهاد) وهؤلاء جميعا
ينتمون للفكر السلفي القريبين من افكار القاعده والذين يمارسون اغلب انشطتهم
الارهابيه في (الشيشان) وباقي جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابقه ما عدى
قائد المجموعه (احمد الشيشاني) قاتل في افغانستان والعراق مع مجاميع القاعده
التي تمولها ايران وشخص اخر باكستاني يدعى (صبغة الله عثمان) وهو ايضا
من الذين قاتلوا في افغانستان والعراق
الخطه المتفق عليها مع الارهابيين ومع مكتب المالكي:
يقوم عناصر هذه المجموعه باقتحام احدى الكنائس بالعراق وان يتصلوا برقم
موبايل على اساس ان هذا الرقم لوزارة الداخليه وان يتكلموا معهم باللغه
العربيه الفصحى وان يطلبوا منهم اطلاق سراح سجناء في مصر مع العرض (ان
الرقم الذي اعطي لهم كان باتفاق مع قناة البغداديه)) وتحديدا مع عون الخشلوك
وهو رقم تابع للقناة في بغداد وبموجب الاتفاق تحصل البغداديه على مبلغ قدره
150000 )الف $ والشخص المنسق معهم بهذا الموضوع هو (عبد الحميد )
الصائح (الذي تسلم ( 30000 ) الف $ حولت الى رصيده في دمشق حيث يسكن
مع ابناء عمومته هناك
وتقضي الخطه المتفق عليها مع اثنين من هذه المجموعه دون البقيه البالغ
عددهم خمسه والذين يعرفون انهم ذاهبين للجهاد في العراق ولا يعرفون شيء
عن هذه المسرحية الدمويه بعد اقتحام الكنيسه يقوم احد الارهابيين بتفجير نفسه
حتى يظهر للعالم بان العمل عمل ارهابي (حقيقي) ثم يبقى الارهابيين لمدة ثلاثة
ايام يتم من خلالها التفاوض معهم
لكن الاوامر التي صدرت لمكتب المالكي من الاطلاعات بأن يتم تصفية هؤلاء بعد
اقتحام الكنيسه وان لا يخرج منهم اي احد مهما كانت النتائج وبأسرع وقت وان
لا يعطى للامريكان اي وقت للقيام باي جهد (يعني الاطلاعات اتفقت مع
الارهابيين بشي ومع مكتب المالكي شيء آخر(
اما ما يراه العراقيون والعالم من مسرحية اغلاق قناة البغداديه فهو جزء من
الخطه المرسومه وسوف ينتهي كل شيء خلال بضعة ايام ويعود كل شيء الى
اصله.
***
33
المستفيد /المستفيدون
رابط المقالة على مدونة غار عشتار
http://ishtar-enana.blogspot.com/2010/11/blog-post_6179.html
بقلم عشتار العراقية
من حصيلة هذا الملف عن جريمة كنيسة سيدة النجار، لدينا نقاط الحديث التالية:
1- الوقائع على الأرض
2- المنفذون
3- الرسالة المطلوب ايصالها
4- الهدف
5- المستفيد
6- المخططون
الوقائع على الأرض:هجوم ارهابي على كنيسة معروفة وقديمة أي انها رمز مسيحي
واضح. الهجوم يحدث في وقت القداس بوجود مصلين وقساوسة: أي انه يقع على اناس
مسالمين في لحظة عبادة. استغرقت العملية من لحظة دخول الارهابيين الى انتهاء
الواقعة خمس ساعات ولم يكن هناك تفاوض ، وانما مجرد اعلام الفضائيات عن خطف
رهائن ومطالب معجزة لا تتعلق بقدرة القوات الأمنية العراقية أو الحكومة العراقية حلها
وانما تقع بيد دولة اخرى (مصر) . مطلب غير واقعي . تنتهي العملية نهاية غامضة لا
نعلم ان قتل جميع الارهابيين او اعتقل بعضهم أو تسللوا خارجين مع جموع الناس.
وكانوا قد استخدموا اسلحة وقنابل كثيرة على مدى 5 ساعات دون ان يموت كل من في
الكنيسة. القوات العراقية احاطت بالمكان لعدة ساعات دون ان تقتحم الا في وقت متأخر،
بعد أن قتل اناس كثيرون على ايدي الارهابيين وكذلك على ايدي الشرطة عند الاقتحام.
حديث عن عدم مشاركة القوات الأمريكية. اختلافات وتناقضات كثيرة في وصف ماحدث.
المنفذون :زعموا انهم من (دولة العراق الاسلامية ) وهي منظمة وهمية اخترعتها
اجهزة المخابرات الامريكية الصهيونية . وقاموا بتمثيل أدوار اسلاميين متشددين
يتحدثون عن الصلاة والجنة والنار ويعظون (الكفار) . وكما قال الكاتب صائب خليل لم
يكن حالهم حال من يريد الاحتفاظ برهائن من اجل المساومة عليهم. كان المطلوب من
وجودهم اشاعة الذعر والرعب مع قتل بعض الناس ومنهم اثنان من القساوسة. كانوا
يوحون بأنهم عرب ومعهم عراقي واحد أو أكثر.
34
الرسالة المطلوب ايصالها :أن المسلمين المتشددين يكرهون المسيحيين ويسعون الى
ابادتهم او اجبارهم على الهجرة عن بغداد. وأنهم يشنون حربا على المسيحيين في
المنطقة ، ليس في العراق فقط وانما حتى في مصر أوغيرها . وأن الحكومة العراقية غير
قادرة على حماية الأقلية المسيحية والقوات الأمريكية لا تتدخل. وأن ذلك يحدث بسبب
اعتناق هذه الأقلية الديانة المسيحية، مما يدخل العملية في (جرائم ضد الانسانية)
و(الهولوكوست) . وهذا يتطلب تدخلا دوليا لحماية المسيحيين او ايجاد ملاذ آمن لهم.
كانت فرنسا وألمانيا ساب ا ق واوربا بشكل عام قد امتنعت بعد احتلال العراق وخاصة عام
2006 حيث انتشر القتل على الهوية ، من منح اللجوء للمسيحيين خصوصا بحجة أن
اللجوء لا يمنح بسبب عرق او ديانة الخ وإذا كانت ستفتح باب اللجوء فسيكون لجميع
طوائف الشعب العراقي لأن )الارهاب) يطال الجميع. الآن بعد هذا الحدث ليس هناك حجة
فالجريمة حدثت داخل كنيسة ، ساعة القداس، وبسبب نوع الديانة. اذن المسيحيون
يتعرضون للابادة بسبب ديانتهم. والجناة حسب خطابهم يشنون حربا على كل المسيحيين
في )الشرق الأوسط) ! عزز هذه الرسالة ما اذيع من افلام وتصريحات ومقابلات ورسائل
ومظاهرات في اوربا ، ونداءات على ألسنة رجال دين مسيحيين مهمين ، تطالب بإيجاد
ملاذ آمن في اوربا او اي مكان آخر للمسيحيين العراقيين، ومطالبات اخرى بتشكيل قوات
عسكرية مسيحية.
الهدف :إجبار المسيحيين العراقيين على اتخاذ قرار التجمع في (ملاذ آمن) . قبل ذلك
ومنذ 2006 وقعت جرائم كثيرة ضد المسيحيين هنا وهناك في الموصل وماحولها ولكنها
اكثرها كانت جرائم منفردة : اختطاف قس وقتله، الهجوم على منازل لمسيحيين الخ . مما
قد يندرج في جرائم لاغراض متعددة : العداء الشخصي او الطمع في الحصول على فدية
او غيرها من الجرائم التي كان يتعرض لها العراقيون بشكل عام. وقد هاجر العديد من
المسيحيين الى لبنان وسوريا ولكن معظم المهاجرين اتجهوا الى اقليم (كردستان) . وفي
نفس الوقت رفضت أغلبية المسيحيين مغادرة منازلهم والاتجاه الى الشمال . وكان ينبغي
ان يحدث شيء كبير في كنيسة شهيرة وفي قلب بغداد وبهذه الوحشية وأن تعلن القاعدة
رغبتها في القضاء على المسيحيين من بغداد الى القاهرة، حتى يقتنع المسيحيون بأنه لم
يعد هناك مناص من المغادرة.
حين تقع جريمة مثل هذه فالهدف هو واحد من اثنين : إما دفع المسيحيين الى المغادرة
أو تقوم الجهة المخططة للعملية بتنفيذ خطة كبيرة وحاسمة باسم المسيحيين وبحجة
حمايتهم .ماقيل عن أن الاسلاميين (الإرهابيين) يريدون افراغ بغداد من المسيحيين حتى
يمكن تقسيمها بين السنة والشيعة، مقولة غير معقولة ، لأن المسيحيين اصلا يعيشون
منذ مئات السنين في بلد اغلبيته مسلمة ولا يمكن ان يشكلوا مشكلة حتى لو رغب البعض
تقسيم العراق او تقسيم العاصمة ، لن يمانع (الشيعة) بوجود اقلية مسيحية بينهم ولن
يمانع (السنة) ذلك ايضا. المطلوب من المخطط ان تتجه هذه الكتلة الى شمال العراق
35
)ناتسدرك) رخآ ناكم ىلا سيلو. ديفتسملا: لعافلا وه نم فرعت ديفتسملا نع ثحبا ةلوقم ةلوقم ةريثك نايحا يف ودبت دق ةلهولا ذنم ماهتلاا عباصا هيلا هجتت حضاو ديفتسم نايحلاا نم ريثك يف كانهف ، ةغوارم ضماغ ديفتسم انايحا كانهو ىلولاا . دجت ةطرشلا لصت نيحو اهلزنم يف ةأرما لتقت لاثماهتارهوجم تفتخا دقو ابولقم تيبلا .بت فوس ؟ةقرس اهنا كشي نم كانه له ةطرشلا ثح ةميرجلا تقو سفن يف عراشلا يف رم دحاو ىلع ضبقت دقو ةقطنملا يف قارسلا نعةقرس قباوس هيدل تناكو . هوم هنكلو اهثريل لاثم اهجوز اهلتق يذلا ناك ول اذام نكلو هضرغ ققح دق تقولا سفن يف نوكيو ةمهتلا نم وجني ىتح ةقرس اهنا ىلع ةميرجلاصق يف عئاش اذه ؟اهتوم نم رخآو ،ةقيقحلا يفو ملافلاا يف تاقيقحتلاو مئارجلا ص لكو ةباغ يف لاوتقم دجو يذلا يك دفيد يناطيربلا ةحلسلاا شتفمل ىرجام يه ةعقاو ، ةياهن لاب تلايلحتو لاوط تلااقم هراحتنا بابسا يف تبتكو ، هراحتنا ىلع ريشت لئلادلااراحتنا سيلو لاتق تناك ةميرجلا نا ارخؤم فشتكا مث! نا لوقلاب عارسلاا يغبني لا اذهل)ةيملاسلاا قارعلا ةلود ( ةديس ةسينك ةرزجم تبكترا دق نوخرصي اولظو نوملسم مهنا اومعز ةرشع وا نينثا وا ادحاو نا درجمل ةاجنلا) للهاربكا) اهلوأو نيددشتم نيملسم مهنوك بذكت عئاقولا لك نا نيح يف ، صاصرلا نوقلطيو ءيشل دوجو لا هنا همسا) ةيملاسلاا قارعلا ةلود ( وا)ةدعاقلا . ( ديفتسملا نع ثحبنليقيقحلا . سكيليكو قئاثو يف رهظ ام ىلع يطغي ىتح يكلاملا هنا لاق ضعبلا . را ملو اورون مهنوكب لاعف نومتهي ءلامعلا ةيقبو يكلاملا نأكف ، اذه لثم ايلزه اببس يتايح يف ملاعلاو نويقارعلاو ، سكيليكو ةحفص نوجاتحي لاو مهداسفو مهمئارج ىدم ملعي عمجالئاسي دحأ لاو بساحي دحأ لاف كلذ عمو ، مهل اهلوقيل سكيليكو ىلا . نونلعي مهو بعشلاو ، ضفري وا جتحي ناكم يأ يف دحأ لاو هنولعفيام ىلع مهسفنأب نورخافتيوءينهت ةيبرعلا ةعماجلاو للهت ةدحتملا مملأاو ، مهباختنلا ارغاص بهذي . ددجت اكيرمأورمحلأا طاسبلا مهل شرفت ةيبرعلا لودلاو معدلا. ىلا نييحيسملا ةرجه نم لولأا ديفتسملا ىلا اهمضب ةبلاطملا مث نمو ىونين لهس(ناتسدرك ( خيرات مهل لاصا نيذلا ،داركلأا مه كلذ ناك اذا نيرخآ تارشع لتق مهريضيل نكي ملو نييحيسملا نييروشلأا حباذم يف دوسأقحيسفدهلا ق .ةقعاصلا ةلاقملا هذه ةءارق وجرا :
جرائم الأكراد ضد الآشوريين في العراق
وفيها يستعرض الكاتب أياد محمود حسين تاريخ الآشوريين ومحاولة الزعامات الكردية
محو هويتهم ، وكيف ولماذا اتفقت الرغبة الكردية بالاهداف الصهيونية في هذه القضية
ويستنتج في النهاية :
(ومن الأهداف الاستراتيجية في المرحلة الراهنة للقيادة الكردية هو إجبار المسيحيين
العراقيين من الاشوريين والكلدان والأرمن والنساطرة في بغداد والجنوب في الهجرة نحو
الشمال، والتقوقع في سهل نينوى، لكي يسهل احتوائهم من قبل الأكراد ويصبحوا حاجزا
36
نم نييروشلآل ىرسقلا ريجهتلا متي نإ دعب ،مهتلود نلاعإ دنع برعلا نيبو مهنيب اىرشب اضيأ مهناكسإو ،نينسلا فلاأ ذنم مهدادجأ نع اهوثرو يتلا مهيضارأو مهانكس قطانملهس يف ىونين . ءلايتسلاا دعب تقولا رورمب اربج مهديركت نكمي ةطخلا هذه زاجنأ دعبومهارقو مهيضارأ ىلع .(. هطبا ةوج يللا لثملا ىنعم مهفن ىتح ةرزجملا دعب ينازرب دوعسم ةوعد عمسن نا يفكيوعمعمي زنع (
وقال الزعيم الكردي في تصريحات سيمخلا: " ناتسدرك ضرأ نأب مهغلبأ نأ ديرأ يننإ مدقنس امك ،ةمزلالا ةيامحلا مهل مدقن فوس ،انه ىلإ ءيجملا اودارأ ام اذإ ،مهل ةحوتفماهنوجاتحي يتلا تامدخلا لك مهل." اهل ضرعت يتلا تامجهلل هفسأ نع ينازرب ربعوًلائاق ،قارعلا يف نويحيسملا" : ،اهل اوضرعت يتلا مئارجلا ببسب ريبك فسأب رعشن اننإ هذه نم ًامهم ًاءزج مهنأ امك ،ءايربأ سانأ مهنإ ،ةيمارجلإا لامعلأا كلت نيدن امكةلودلا ". عم دودحلا نم برقلاب قارعلا لامش يف عقاولا ،ناتسدرك ميلقإ تاطلس تناكوحتف دق ،ناريإو ايكرت يتلا فنعلا لامعأ نم تبره ،ىرخأ تايلقأ مامأ ميلقلإا باوبأ تةيقارعلا ندملا نم ددع يف اهل تضرعت . تثدحت نيذلا ،نييحيسملا نم ريبك ددع برعأومهعم CNN ،مهتايح ىلع مهتيشخ نع ،ءاعبرلأا ةرداغم يف مهتبغر نع اوبرعأوست نأ نكمي يتلا لئاسولا مهيدل تسيل مهنأ لاإ ،قارعلاةبغرلا هذه قيقحت ىلع مهدعا.) ينابلاط نا اضيا بيرغلا نمو)ءارضخلا ةيروهمج سيئر) ابدى استعداد كردستانه لاستقبال
المسيحيين لأنها حسب قوله اكثر أمنا، في حين أن هناك مناطق أخرى في محافظات وسطية
وجنوبية من العراق أكثر أمانا وكان يمكنه ان يشير اليها.
وفي عام 2008 حين كانت هناك ايضا بعض الحوادث الارهابية ضد المسيحيين في
الموصل ، دعا رئيس برلمان ( كردستان) عدنان المفتي القوى السياسية المسيحية
لتوحيد جهودها في إطار جبهة موحدة للحصول على حقوق أكبر لأبناء الطائفة, مشيراً
إلى أن دستور الإقليم يضمن حقوق جميع المكونات الدينية والعرقية بما فيهم الكلدان
والآشوريين والسريان. وقال المستشار الإعلامي لرئيس البرلمان طارق سارممي إن
المفتي أكد خلال اجتماعه بوفد آشوري برئاسة زيا بطرس الأمين العام للمجلس القومي
الكلداني على أن الدستور المنتظر لإقليم كردستان سيقر جميع الحقوق القومية والدينية
لهذه الطائفة، موضحاً أن الحقوق التي يضمنها الدستور الإقليمي هي أكبر مما أقره
الدستور العراقي .وأضاف: أن رئيس البرلمان الإقليمي دعا إلى تشكيل جبهة وطنية
موحدة تضم جميع القوى السياسية الكلدانية والأشورية والسريانية لتتمكن هذه الجبهة
من الحصول على حقوق أكبر لأبناء الطائفة المسيحية بإقليم كردستان والعراق بصفة
عامة.
المخططون :سوف نحاول التعرف عليهم في الحلقة المقبلة . وفي هذه الاثناء نقرأ ما
37
صرح به أحد رجال الدين
المسيحيين:
يقول القس ك .ك) رفض الافصاح عن اسمه) لمحاذير أمنية أن "حادثة سيدة النجاة أصابت
المسيحيين بالذهول والرهبة والحيرة وأثارت تساؤلات جمة عن حقيقة ما جرى وكيف
يمكن لأشخاص يرتدون احزمة ناسفة دخول الكنيسة بعد ان اجتازوا الحواجز الامنية؟
ولماذا رفعت الحواجز الكونكريتية المقامة بمداخل الكنيسة قبل يوم من الحادث؟ وكيف
يمكن للارهابيين امتلاك اجهزة اتصال لاسلكي لا يمكن حيازتها الا بموافقة الحكومة
العراقية، ولماذا تم مسح موقع الجريمة بمواد كيمياوية من قبل الاجهزة الامنية بعد يوم
من الحادث؟ هذه أسئلة بحاجة الى جواب مقنع."
***
إني اتهم هؤلاء
رابط المقالة على مدونة غار عشتار
http://ishtar-enana.blogspot.com/2010/11/blog-post_5169.html
بقلم : عشتار العراقية
انتهت تحقيقاتي الى توجيه الإتهام الى هؤلاء:
-الحزب الديمقراطي الكردستاني ، وبالتأكيد الاتحاد الوطني الكردستاني ، ولكن
الفاعل والمحرك هو مسعود البرزاني وحزبه.
-الأحزاب الآشورية التي تسعى الى اقامة (وطن قومي) للاشوريين. وعلى
رأسهم المجلس الشعبي للكلدان السريان الاشوريين الذي يقوده الاشوري
المستكرد سركيس أغاجان وهو عضو في حزب برزاني، والاحزاب الاشور ة ي في
الخارج (خاصة في المانيا) ومنها حزب شورايا.
-القوات اللبنانية التي قامت بالتدريب والتنسيق والتنفيذ ، برئاسة سمير جعجع ،
وبتنسيق قام به جو سركيس عضو اللجنة التنفيذية في حزب القوات اللبنانية ،
واعضاء اخرين من القوات اللبنانية في فرنسا وأماكن اخرى.
-م ل ييشيات مسلحة مسيحية عراقية
38
-شركات أمنية لبنانية وعراقية (كردية) سوف اذيع اسماءها واسماء القائمين
عليها.
-اصابع ايرانية
-اصابع اسرائيلية
-مباركة امريكية
-مساعدة فرنسية
-تواطيء من المالكي وقواته بالتغطية على الفاعل الحقيقي والمساعدة على
تنفيذ المذبحة قبلها واثناءها وبعدها بطريقة تحريك قواته . كان هذا ثمن
المباركة الكردية على اختياره في اليوم التالي للمجزرة مباشرة.
الهدف؟
توحيد المسيحيين العراقيين من اجل إقامة وطن قومي لهم على اختلاف
قومياتهم )كلدانية – سريانية – اشورية) ، والتي كانت ومازالت موضع صراع
جوهري بين معتنقي الديانة المسيحية في العراق .الوطن القومي يحتاج الى
هولوكوست. اليهود كان لهم هولوكوستهم ، وتذكروا ما فعلته الوكالة اليهودية
من تفجيرات وارهاب لليهود في البلاد العربية حتى يهاجروا الى فلسطين. لا
تعجبوا إذن ان يقوم بالمذبحة مسيحيون يضحون بإخوان لهم من أجل اقامة حلم
الدولة المسيحية . المطلوب ان يهاجر المسيحيون العراقيون من كل انحاء
العراق من جنوبه و وسطه و شرقه و غربه .. ويتجمعون في سهل نينوى الذي
سوف يضم الى اقليم كردستان. من هنا اتفق الهدف الكردي مع الهدف
المسيحي .
منطقتنا يعاد رسمها من قبل دول كبرى، والأكراد الى وشك اعلان الانفصال،
وهناك توقع حرب عربية كردية في العراق، وسيكون المسيحيون الطوق الذي
يحمي ظهر الأكراد.
***
39
إني اتهم : المقدمة
رابط المقالة على مدونتي غار عشتار
http://ishtar-enana.blogspot.com/2010/11/blog-post_19.html
بقلم : عشتار العراقية
كانت غلطة المخططين لهذه الجريمة أنهم نسبوها الى (دولة العراق الاسلامية) .
كانت هذه غلطة الشاطر. فقد عرف العالم الآن انها كيان وهمي لا وجود له على
أرض الواقع وهذه الكبوة هي التي جعلتني انطلق للبحث عن الجناة الحقيقيين.
الغلطة الثانية هي الدوافع المعلنة : جماعة متطرفة اسلامية تقتل مسيحيين
عراقيين لأنها تريد الافراج عن مسلمتين في دير قبطي مصري. هذا الدافع
الهزيل يجعلك تفكر . لو كانت المطالب مثلا الافراج عن سجينات مسلمات في
السجون العراقية او الامريكية ، لكانت المسألة أقل إثارة للريبة .
ثالث غلطة هي هذا التصرف المريب للقوات العراقية ومستشاريها الامريكان
والقوة الداعمة الامريكية التي انكرت تواجدها مع ان طياراتها كانت تملأ الجو،
وكان تدخلها - عمليا- واجبا في جريمة بهذه المساحة وهذه النوعية.
رابع الأثافي : التخبط والتناقض والاختلاف في التصريحات حول معطيات
الجريمة.
خامس الغلطات : كانت التحركات والتصريحات والمطالبات - على المستوى
المحلي والعالمي - التي أعقبت الجريمة وهي التي تتضمن الدوافع الحقيقية .
الرسالة التي كان يراد توجيهها بعملية الكنيسة : محليا موجهة الى كل
المسيحيين العراقيين وهي انهم مستهدفون بسبب ديانتهم وليس بسبب قومياتهم
او اعراقهم من قبل المتطرفين وأنه لا الحكومة ولا القوات الأمريكية قادرة على
حمايتهم .
عالميا - كانت الرسالة تقول أن القاعدة الإرهابية (الوجه الاسلامي (تسعى لإبادة
40
ضرعت ديفي طبرلا اذهو ، اضيا رصم يف امناو طقف قارعلا يف سيل نييحيسملا يف نييحيسملا(طسولأا قرشلا (داهطضلاا ىلا . عمتجملا ىلع يغبني هيلعوئاهن لح وا مهل نمآ ذلام داجيا يلودلاداهطضلاا فقول ي. ،نييدركلا نيبزحلا يسيئر اهيف نوقابسلا ناك ةميرجلا تبقعا يتلا تاحيرصتلا ينازربلاف
دعاهم الى كردستانه و ، طالباني صرح اليوم بأنه لا يعارض انشاء
اقليم خاص بالمسيحيين . نا دعب دعاهم قبلها الى كردستانه ايضا . ديعصلا ىلعولاطيأو ايناملأو اسنرف تكرحت يلودلا بازحلااو تاداحتلااو تايعمجلاو اي مهحنم وا نييحيسملل يموق نطو ةماقا ةلكشم ديعصت ىلا جراخلا يف ةيروشلااءوجللا قح . ةيلحم تاعامتجاو تاءاقلب عجعج ريمس كرحت كلذ لك نم مهلأاو نأ يف بغري وهو ، ةفاك طسولاا قرشلا ييحيسمل لح داجيا لجأ نم ةيملاعولا ةلودلا نانبل نوكتةدوشنملا ةيحيسم. . طروت ىلع نيهاربلاو ةلدلأا ليصافت يف لوخدلا لبق من اتهمتهم في الجريمة ،
علينا معرفة حقيقتين:
أولا -مشكلة المسيحيين في العراق
هناك كنيستان (آشوريتان) في العراق :الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية وتعرف ايضا
بكنيسة بابل الكلدانية وهي كنيسة (شرقية) مركزها بغداد وتتبع المذهب
الروماني الكاثوليكي وبابا روما. انشقت هذه الكنيسة عن كنيسة المشرق
الاشورية او كنيسة السريان المشارقة ويسمون ايضا النساطرة والتي كانت قد
انشقت عن الكنيسة السريانية الارثوذكسية (الغربية) في عام 431 والتسمية
شرقية او غربية بحسب الموقع من نهر الفرات.
سبب الانشقاق هو نفس سبب انشقاق الشيعة والسنة : لمن تكون الخلافة ! في
القرن الخامس عشر انشقت الكنيسة الكلدانية عن كنيسة المشرق الاشورية لأن
الاخيرة قررت ان تحصر منصب البطريرك في عائلة واحدة ويكون المنصب
وراثيا - في حين ان كل الكنائس تؤمن بالانتخاب- حتى وصلت الوراثة الى صبي
صغير فكانت القشة التي قصمت الظهر . وهكذا اجتمع مطارنة الكنيسة
الكاثوليكية في اربيل وانتخبوا مار يوحنا الثامن سولاقا رئيس دير بطريركا لهم
د بلا من الصبي، وتوجه سولاقا مع مجموعة من رجاله الى روما وتعهد
بالانضمام الى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية وهكذا قرر البابا يوليوس الثالث
. رسمه مطرانا في التاسع من نيسان 1552
41
هرقم يثارو امهدحا كريرطب بصنم يف نانثا ةيروشلاا ةسينكلل حبصا نلآاا لامش يف شوقلاايكرت يف ركب رايد هرقمو يوباب رخلااو قارعل . اذه رمتسا ركب رايد كريرطب ماق نيح رشع عباسلا نرقلا نم ريخلاا فصنلا ىتح عضولا ايكرت يف يراكه لبج يف ةيرق ىلا هرقم لقنو امور اباب ةطلس نع جورخلابلاوم اولظ نيذلا نييروشلاا دوقيل ديدج كريرطب ةماقاب ناكيتافلا در ناكف ني تحبصاو ةيكيلوثاكلا ةينادلكلا ةسينكلاب ةعامجلا هذه تفرعو ةيكيلوثاكلا ةديقعلل ماع يف ةلماك امور ةسينك عم مهتكرش1820 نماثلا سويب ابابلا ماق امدنع ةينادلكلا ةسينكلل اسيئر زمره نماثلا انحوي رام ةيمست ىلع ديكأتلاو قيدصتلابل لباب كريرطب بقل لاماح ةيكيلوثاكلانادلكل. اذه ىلوتي ،كيلوثاكلا نادلكلل لباب كريرطب يلد ثلاثلا ليئونامع رام كريرطبلا ماع ذنم بصنملا2003 م ذنم1996 نيتسينكلا ديحوتل تلاواحم كانه) .ايديبيكو نم تامولعملا) لكاشملا ضعب تقلا دق ديحوتلا تلاواحم نا ودبي نكلو : مئاق عازن نلاا كانهف ديحوت لوح)لاةيموق ( اهمسا ةدحاو ةيموق يه له) نايرسلا كيلوثاكلانويروشلاا ( ؟ تايموق ثلاث حبصتل تاملكلا نيب واو ةفاضا مأ ؟) كيلوثاكلانويروشلااو نايرسلاو ( ؟ مهتيمست نكمي مأ)نويروشا ودلك( ةينادلكلا ةيموقلل عييمت اذه نا ىري ضعبلا ؟ .او ةيموق تسيل ةينادلكلا نا لوقي ضعبلا نا نيح يف يسنك بهذم امن ةيموقلا يه ةيروشلاا عارصلا هجوأ ضعب ةعلاطم نكمي
هنا و هنا.
مما زاد من هذا التفتت هو تعنت القساوسة في كل كنيسة من اجل الحفاظ على
مكاسبهم ومناصبهم، فكأن كل كنيسة اصبحت (قومية) ، إضافة الى وجود العديد
من الاحزاب في داخل العراق وخارجه وكل ينادي على ليلاه الاشورية او
الكلدانية، ولكن الآن في العراق من المتحدثين الرسميين باسم المسيحيين
والداخلين في العملية الاحتلالية تيارين رئيسيين:
التيار الذي يقوده يونادم كنا (الحركة الديمقراطية الاشورية - زوعا) والتيار
الذي يقوده سركيس أغاجان (المجلس الشعبي للكلدان السريان الاشوريين)
42

http://www.iraqsnuclearmirage.com/ar...Nov30-2010.pdf
رد مع اقتباس