نحن بحاجة إلى: مشايخ،ورجال دين،ووعاظ يحثون على قبول الآخر ،وعلى التسامح ، والمحبة، ويحثون أتباعهم على طلب العلم والبحث العلمي والعمل الجاد،
لو عاملنا البشرية بسماحة وود ؟ لسبقنا الأمم ولتغيرت نظرة العالم ألينا،عندها لن يسمح مسلم لأحد ان يسيء إلى الإسلام ،ولن يقوم المفتشون في مطارات العالم من استهدافنا والبحث في مؤخراتنا عن سلاح ومتفجرات كيمياوية ،وضعها قبلنا ((المجاهدون))في مؤخراتهم ليفجروا الطائرات المدنية !!. الطريق إلى الله لا يحتاج إلى مرشدين
أشكرك أخي الحبيب و المبارك ابو يونان على هذا المقال الجميل و اشكر كذلك صاحب المقال. إن بعض أصحاب الفكر بدؤوا يشعرون بخطورة هذه الأفكار عليهم و على غيرهم من إخوتنا المسلمين لكني لا أوافق الأستاذ كاتب المقال على النص الذي اقتبسته من نصه. إن السبب ليس الفتاوى و لا الشيوخ و الأئمة, بل أن السبب الأساس في كل هذه الضغينة و الكراهية و العنف و العنصرية و التمييز هو روح و نصوص التعاليم الإسلامية. من القرآن و السيرة و السنة و غيرها. يجب أن يقوموا بثورة فكرية لنبذ و إبعاد كل النصوص التي تدعو إلى الجهاد و القتل و غيرها من كتبهم و دينهم. عندها سوف تستقيم الأمور.