خطوة صحيحة و يجب تشجيعها و ليبارك الرب كلّ يد مدّت العون و كلّ فكر ساهم و أسهم و كلّ طاقة جادت بروح الخير و العطاء. نتمنى الصحة لسيادة مطراننا الفاضل يوحنا ابراهيم ليزيد من سخاء عطائه. و إني سعدت قبل بضعة ايام حيث تراسلت معه على الفيسبوك و ناقشنا بعض المواضيع و أتمنى أن نتواصل معاً. شكرا لك يا أخي قسطنطين.