قرأتُ أسطري, سطّرتُ حِسّي
و أطلقتُ الذي يختالُ نُطقا
فهذا النورُ من أهدابِ بدرٍ
حبيبٍ, هزّني غرباً و شَرقا
و هذا الجُودُ مِن إكرامٍ سحرٍ
تهادى مُشرِقاً ينهلُّ دَفقا.
قرأتُ في هوى عينيكِ سِفري
فكانَ السّفرُ للعشّاقِ مَلقى.
وقرأت بين أسطرك حبا نقيا وعشقا فريدا يتغنى به العشاق
طابت عطاءاتك الجميلة التي لاتنتهي
الرب يزيدك إلهاما وتألقا سلمت يداك ياالغالي
....
شكرا لك حبيبتي أم نبيل الرب يبارك حياتك فمرورك عسل و كلامك جميل و تشجيعك حبيب.