المسلمون ليسو شعب الجهل و التخلف و العيش في الماضي و في قوقعة التكفير و التخوين بل هم أكثر شعوب العالم كذبا و نفاقاً. إنهم يحاولون أن يسوّقوا لهذا الدين بعد أن تركه الكثيرون للجوهر الذي فيه فإظهار مثل هذه الشكليات لن يخفف من جوهره المفلس و الإرهابي و العنصري.