سلام الرب معك
أخي الحبيب فؤاد
أنك تطرب القلوب بتغنيك عن الحاضر والماضي
وتشعل نار الشوق والحنين في ذكر الذكريات
والمخلص أمثالك لبلده لن ينسى بلدته الحبيبة فأنا أيضاً لي ذكريات فيها
بأبياتك الرائعة أسترجعتها بلا الوعي وعشتها من جديد
شكراً لك لأنك تحي القديم وتخلد الجديد
بركة الرب معك
أخوك: أبن السريان
|