الرحمة لأرواح الشهداء الأبرار لكن نشر هذه الأخبار في هذا الوقت أي قبل فترة الانتخابات فيه الكثير من التساؤل. إنه نشاط انتخابي لا غير فالشيعة و ميليشياتها هي الأخرى قتلت من المسيحيين ما يكفي و خاصة جماعة مقتدى الصدر الارهابية. و كذلك الأكراد. شكرا لك أخي أبو يونان نحن شعب واقع بين فكي كماشة لا حول لنا و لا قوة. الرب يسوع يحفظ شعبه و يحميه.