ليتَ أنّي لم أكنْ.
لم أرَ الشرَّ العَفِنْ
لم أرَ الناسَ التي
همُّها باتَ الوَسَنْ
أغرقتْ في شهوةٍ,
أجّجتْ نارَ المِحَنْ
لم تَعُدْ في حاجةٍ
للذي يُحيي البدنْ.
ماذا أقول لشاعر كبير مثلك إنك تكتب من وجع الحياة وصدق ما يحل بها
شكرا لريشتك المبدعة يا أبو نبيل
وفقك الرب.
كثيرٌ عليّ هذا الإطراء يا حبيبتي أم نبيل. إني سعيد جداً بأن يكون لحرفي وقعٌ و تأثيرٌ. على الكلمة أن تقوم مقام الخدمة لمختلف مظاهر الحياة في التعبير عنها و في التعاطي معها. شكراً لتشجيعك و محبتك يا غالية.