فالخطيئة هي سبب موت الخاطئ، ولا يسر الله بموته، بل بأن يتوب عن طريقه ويحيا ( حزقيال 18: 33 ، 33: 11 ). وإذا كان بالمرض يضع الله الإنسان في خطر الموت، فهذا لكي يقوّمه عندما يتوب عن خطيئته، ينتزعه الله من الحفرة الجهنمية ( أيوب 33: 19 _ 30 ).
نعم ملفونو نوري, إن الخطيئة هي التي أدخلت الموت إلى عالمنا, فقبل الخطئية لم يكن موتٌ قد كُتب على البشر. إن الرب يسوع جاء فاديا و مخلصا, و علينا أن نذكر موته و قيامته, كما علينا أن نتذكر موتانا بذكر يكون حسناً و دافعا لنا لكي نكون مؤهلين للالتقاء بهم في نعيم ابينا السماوي له كل المجد.