غرّدي في روضتي طيباً فريداً
و اجعلي نصفينا في كُلٍّ قويّا
قد منحتِ واقعي، في ما أتيتِ
مِنْ عطاءاتِ الهوى، عشقاً سويّا
رفرفَ الإبداعُ عصفوراً جميلاً،
يجعلُ الإحساسَ، مخلوقاً بهيّا.
ماهذه الألحان الشجية يا أبو نبيل
فعلا رائع ماخطته يداك الحبيبتان
سلمت لمحبيها ياغالي...