غيرُ مُجدٍ, ما مفيدٌ باعتقادي
ذَرفُ دمعٍ, و اتّشاحٌ بالسّوادِ
عندما الموتُ الرّهيبُ المُرُّ يأتي
آخذاً شخصاً عزيزاً باتّئادِ.
إنّهُ حكمٌ علينا ليس إلاّ,
فيهِ كلُّ الخيرِ مِنْ ربِّ العبادِ.
لتكن مشيئة الرب متى أتت الساعة
ولكننا كبشر لا نستطيع إلا وأن نحزن
وقد حزن السيد المسيح وبكا عند موت اليعازر أيضا
ولكن الصبر الذي وهبه الرب للبشر خير نعمة لمن يؤمن بمجيء الرب الثاني وبالقيامة ولقاء الأحبة الذين غادرونا
شكرا لتنوع مواضيعك يا أبو نبيل ووفقك الرب...