أخي الكريم سام سرياني، نأمل أن تقوم لأمتنا السريانية قائمة، و أن تزول الإشكالات التي تعرقل وحدتها، و تؤثر على مستقبلها. بكل تأكيد فإنه عندما تتوفر الغيرة الغيورة و السعي الجاد من قبل مثقفي أمتنا و مسئوليها، فإن أملا قد يُعقد و خيراً قد يُؤمل. شكرا لمشاركتك الكريمة و نتمنى كل الخير لأبناء شعبنا السرياني أينما وجد، و ما تكون انتماءاته.