كم بي اشتياقٌ إلى هذا الجمالِ و قدْ
هام الفؤادُ به عشقاً و جاءَ وعَدْ
هلّ الهلالُ على وجهِ الجمالِ دعا
قلبي المحبَّ إلى التقبيلِ هفّ سعدْ.
هبني رجاءً أرى من حسنهِ أملاً
هبني وصالاً يفي بالمبتغى ليَرِدْ
جئني صديقي هوىً تبقى تغرّدهُ
كيما البلاغةُ في إقبالكمْ لأبَدْ.