إنّا سنأتي بالذي يجدي
يا شاعري و الشّعرُ في مَدِّ
نسعى إلى التعليلِ و الشرحِ
نشدو بلحنٍ في هوى الخلدِ
هيّا إلى الإنشادِ لا تبخلْ
في الشّعرِ قد لا يأتي مَنْ بَعدي
يأتي بما استنبطتُ تنويعاً
في رائعٍ و السّعيُ في جَهدِ.
إنّ الهوى في الشّعر يغريني
فالشّعرُ حرفٌ خالدُ المجدِ.