في الكونِ تمخرُ أفلاكٌ مجرّتَهُ
لا تنظرُ العينُ منّي إلاّ أنجمَهُ
فالقلبُ يهفو إلى سلطانِ مملكةٍ
أنتَ المُوَرِّثُ لي حلماً لأعلمَهُ
أنعشتَ نفسي و أيامي و لم يخِبِ
ظنٌّ بحبّكَ كنتَ الحبَّ أعظمَهُ!
أحتار بما أكتب لك ياغالي ياغني القريحة والإبداع
موهبتك جياشة إلى الكثير الكثير بما تخبئه لنا مخيلتك الرائعة الحس
شكرا لك ياغالينا المحب أبو نبيل ....