شكرا جزيلا لك يا أخي الياس على هذا المقال المستفيض عن لقمان الحكيم لكن الملاحظ و على الدوام بأن الكتّاب العرب المسلمين يبالغون في كتاباتهم و يختلقون الخرافات ليخلقوا منها واقعا و يحاولون التركيز على المبالغة و تضخيم الأمور و ادّعاء العلم و المعرفة و هذه هي طامة العرب الكبرى التي تجعلهم في الصفوف الأخيرة من الشعوب. يزعمون بأنهم يعرفون كل شيء في الوقت الذي لا يعرفون أيّ شيء.
فعلا أخي فؤاد نعرف بأن الإسلام يبالغون الكثير في مجالات الدين ويحاولون أن ينسبون لهم دائما الحقائق والجماليات من الحياة كعبر .. ونحن رغم قرائتنا ما يكتبوه إلا أننا لاننحاز لهم أبدا لأننا نعرفهم على حقيقتهم ...
تشكر يالغالي مرورك معطر
تقديري ومحبتي
ألياس