الى الأخوة الأحباء:
أتمنى أن تبقى الحوارات حوارات آخوة ومحبة وتبتعد عن التشنجات عافانى الله منها .
وأريد منكم أن تبقوا في صلب الموضوع لا أن تبتعدوا عنه مما يسبب هذه التشنجات .
ومثلما قال السيد المسيح في متى ( 12:24 ) ولكثرة الأثم تبرد محبة الكثيرين .
وأتمنا من الأخوة المشاركين أن يكبروا خطوطهم لكي نقرأها وأتمنى من الأخوة المشاركين
أن يعلن كل واحد منهم من أين هو وين يسكن لكي نعرف من نخاطب ولمن نكتب.
المديادي أفرام افريم القامشلي
|