بارك الرب و عذرت آزخ كل جهد مثمر و كل عمل خلاّق يمكن أن يعود بالنفع على أمتنا و شعبنا. إن أية خطوة إيجابية من شأنها أن تحقق تقدما و تحدث تغييرا و يكون وقعها طيبا على القلوب و النفوس. إن مثل هذه الأعمال لا يكون نتيجة جهد فردي بل هو من خلال جهود مشتركة و سيبارك الرب كل عمل تقوم به الجماعة و تسعى من خلاله إلى فائدة المجموع. شكرا لك أخي عيسى عمو على نقلك لنا أخبار هذه الفعاليات التي تبهج كل أزخيني و مسيحي مهما كان انتماءه الطائفي أو العرقي أو المذهبي أو العشائري بكل تأكيد.
ملحوظة: حبّذا لو يقوم الأخ عيسى مشكورا بنقل هذه القصيدة الأزخينية العصماء لشاعر آزخ الكبير الأستاذ سنحريب حنا و التي كما قال صفقوا لها مرارا و تكرارا ليعيد إلقاءها لكي نستمتع بها و نستفيد منها.
__________________
fouad.hanna@online.de
التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 20-09-2008 الساعة 09:31 PM
|