في كلّ زهرٍ رحيقٌ من جدائلكِ
في كلّ غصنٍ جلالٌ هزّ أوتاري
و الكونُ يُزهرُ أحلاماً و أمنيةً
لينبعَ العذبُ مِنْ أحشاءِ قيثاري.
وهذه سيفونية أخرى تنضم إلى أخياتها
طاب منك هذا الشعر يافؤاد والرب يلهمك أكثر وأكثر لتروينا الجميل
أبدا من بحور أشعارك الراقية
دمت لنا هكذا معطاء ...