أمّا أن تأتي اتّصالاً دون خوفٍ
بالإلهِ الربِّ في وعي صميمِ
مُدركاً أنّ الإلهَ الحقَّ حبٌّ
في عطاءٍ مُفرحٍ حلوٍ كريمِ
إنّما هذا الإلهُ الحقُّ ليس
ذلك الداعي إلى السّيفِ العقيمِ
ربنا هو الرب المحب والعادل وله وحده نصلي ونبتهل
ولحبه ننصاع شكرا لهذا الشعر الجميل والمعبر يا أبو نبيل
وصدقت بكل كلمة كتبتها يدك البارعة في النظم
ودمت لنا هكذا دائما مبدع
الرب يوفقك ياغالي ...