اقتباس:
ومنذ عام اعتبر مفتي الجمهورية علي جمعة ان المسلم حر في تغيير دينه خلافا للمفهوم السائد في العالم الاسلامي حيث يمكن ان يحكم على المرتد بالموت.
|
اقتباس:
لكن هذه الفتوى لم تحدث اثرا ولا تزال خانة الديانة في بطاقة الهوية موضع تنديد من منظمة هيومن رايتس ووتش غير الحكومية التي تعتبرها "سبب التمييز الذي يتعرض له الذين يتحولون الى المسيحية وافراد الاقليات الدينية".
|
أخي هشام نسمع جعجعة كثيرة في هذه البلدان و لا نرى طحنا البتة بل نرى قتلا و سحقا و تهديدا و ترهيبا و إرهابا لكل من يخرج عن نظام الإسلام. أين حرية المعتقد؟ هل قام أهل محمد على كلاي بتهديده أو قتله عندما صار مسلما؟ لماذا يحق لفئة و لا يحق لفئة أخرى؟ سوف ينتصر الحق و سوف تعمّ البشرى شاء من شاء و أبى من أبى. فالنور غير الظلمة و الرياء غير الحق.