صبّي خمورَكِ في كأسٍ لأشربَها
ما أعذبَ الكأسَ منْ أنثى و أطيبَها
أطلقتُ شوقي إلى آفاقِ روعتِها
أمّلتُ نفسيَ أنْ آتي و أقرُبَها
يا ويلَ عمري إذا لم ألتقِ بفمٍ
من عذبِ طيبٍ لها أحنى مشاربَها.
وياويلنا منك ياغالي
ومن أشعارك الملتهبة بالرومانسية
المبدعة
تشكر لنهرك المتدفق أبدا ...